مستشفى الولادة هو المحطة الأهم للأم وللطفل في تجربة المخاض، والولادة. ما هي معايير اختيار مستشفى الولادة؟ وما هي المستشفيات الصديقة للأم، والمستشفيات الصديقة للطفل؟ وكيف تؤثر هذه التصنيفات على تجربة الولادة؟ الإجابات وأكثر في هذا المقال.
وهنا يجب أن تحدد الأم ما هي الأشياء التي تجدها مهمة في المستشفى، هل تهتم بالديكور وما يعرف ب Lifestyle، وتقليد الحركات الرائجة على السوشيال ميديا. أم العناية الطبية، والاهتمام بالولادة الطبيعية.
من المهم الاطلاع على بروتوكولات، وقوانين المستشفى بشكل مفصل خلال المخاض والولادة، وتحديد ما إذا كانت هذه القوانين تناسب خطة الأم للولادة.
وضع خطة الولادة، ومناقشتها مع مثقفة الحمل، والولادة، “الدولا” والطبيب في وقت سابق للولادة، سيساعد الأم على اختيار المستشفى المناسب لها.
وذلك لكي لا تكون الرحلة للمستشفى طويلة جدًا خلال المخاض.
من أهم ما يميز مستشفى الولادة الصديق للأم:
من أهم ما يميز مستشفى الولادة الصديق للطفل:
كما أنه قد يكون مستشفى الولادة يقدم التسهيلات التي تجعل منه مستشفى صديق للأم، أو صديق للطفل، أو كلاهما معًا دون أن يكون حاصلاً على هذه الاعتمادات بشكل رسمي. وهو ما يمكن معرفته من خلال البحث والسؤال عن بروتوكولات المستشفيات أثناء إعداد خطة الولادة. وهنا يكون دور مثقفة الولادة في نصح الأم وتوجيهها في اختيار المستشفى الصديق للأم وللطفل.
تعرفي على قائمة محتويات شنطة المستشفى للولادة