الأمومة مرحلة مهمة جداً في حياة المرأة، فهي أكبر تغيير تمر به على المستوى الجسدي، والنفسي والذي يؤثر على كل جانب من حياتها. هل تساءلت عما إذا كنت مستعدة لتصبحي أماً؟ وهل تقلقين من ألا تكوني جاهزة لهذه الرحلة؟ تخلصي من أي تشكك لديك واعرفي إذا كنت مستعدة لتصبحي أماً من خلال هذا الاختبار.
أ - أحب الأطفال واستمتع برفقتهم.
ب - ألعب معهم وأقضي أمتع الأوقات.
ج - لا أعرف كيف أتعامل مع الأطفال فهم يسببون لي التوتر.
أ - لدي أنا وزوجي دخل ممتاز، وادخارات كافية.
ب - ندرك المتطلبات المالية للإنجاب ونحن على أتم استعداد لتلبيتها.
ج - لدينا الكثير من الديون ووضعنا المالي سيء.
أ - يوجد لدي روتين ثابت ولدي مرونة كبيرة.
ب - أرحب بالتغيير ولدي قدرة كبيرة على التأقلم.
ج - الروتين أمر أساسي في حياتي ولا أستطيع العيش بدونه.
أ - بالسعادة.
ب - بالحماس.
ج - بالقلق.
أ - يعتبرني أبناء إخوتي وأخواتي عمتهم أو خالتهم المفضلة، ونقضي معاً أمتع الأوقات.
ب - تثق صديقاتي بي للاعتناء بأطفالهن، فأنا صبورة جداً وأتعامل مع أي مفاجآت بهدوء كبير.
ج - لا أستطيع الاعتناء بالأطفال فهم يجعلونني أشعر بعدم الارتياح.
أ-مليء بالحب والاستقرار.
ب - زوجي أفضل أصدقائي، ونحن شريكين متفقين.
ج - زواج تعيس قد ينتهي بأي لحظة.
أ - وكأني طفلة في متجر الحلوى.
ب - أرغب في شراء كل شيء.
ج - أتوق لمغادرة المكان فوراً.
أ - شقة بغرفتي نوم.
ب - فيلا بثلاث غرف نوم مع حديقة كبيرة.
ج - استوديو من غرفة واحدة.
أ - وضعي قوي في وظيفتي، يمكنني أن أحصل على إجازات بسهولة، كما يمكنني العمل ضمن جدول عمل مرن.
ب - أنا ربة منزل.
ج - عملي هو أهم أولوياتي، أكرس له كل طاقتي وتركيزي.
أ - يشعر بسعادة غامرة.
ب - يتوق ليصبح أباً.
ج - لا يرغب بأن يكون لدينا أطفال.
إذا أجبت عن أغلبية الأسئلة بالخيارين أ أو ب مشاعر الأمومة لديك حاضرة ودافئة، كما أن وضعك الوظيفي يمكنك من التفرغ لطفلك عندما يحتاجك. ويبدو أن وضعك المادي متين ومستقر، وزواجك سعيد وأنتما مستعدين للإنجاب. هذا يعني أنت نتيجة الاختبار تشير إلى أنك مستعدة لتكوني أماً.
أما إذا كانت أغلب إجاباتك من الخيار ج فمن الأفضل أن تنتظري لبعض الوقت، قبل التفكير بالحمل، حتى تستقر أوضاعك الحياتية المختلفة.
في الحقيقة إذا أردت الإنجاب والمشي على درب الأمومة، ستدركين ذلك من خلال مشاعرك وغرائزك وهي المؤشر الأهم. اخطي خطواتك الأولى في عالم الأمومة ودعينا نرشدك على طول الطريق.
تصفحي أيضاً الأمومة: هل تحتاج للتدريب؟